يتم تعريف المشتريات المستدامة على أنها زيادة الوعي بالأهمية الاستراتيجية للمشتريات الحكومية كأداة لتحقيق أهداف الاستدامة البيئية والاجتماعية والالتزامات الدولية.
يتم تعريف الرشوة على أنها عرض أو إعطاء أو تلقي أي شيء ذي قيمة من أجل التأثير على تصرفات شخص آخر بطريقة غير لائقة أو فاسدة.
الاستثمار المستدام هو نهج استثماري يدمج العوامل البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) في عملية الاستثمار. الهدف من الاستثمار المستدام هو تحقيق عوائد مالية طويلة الأجل مع تقليل الآثار البيئية والاجتماعية السلبية.
إن تغير المناخ يشكل تحديا عالميا لا يعرف حدودا، ومكافحته تتطلب عملا منسقا من جانب جميع البلدان. السبب الرئيسي لتغير المناخ هو ظاهرة الاحتباس الحراري، والتي لها آثار سلبية عديدة على النظم الفيزيائية والبيولوجية والبشرية، إلى جانب تأثيرات أخرى. تهدف الجامعة إلى تنفيذ سياسة تغير المناخ من خلال ممارسات (الانبعاثات، وإدارة الطاقة، وإدارة النفايات) لتحقيق مناخ صحي.
تعد أنشطة معالجة النفايات وإعادة تدويرها والتخلص منها من العوامل الرئيسية في خلق بيئة الحرم الجامعي المستدامة. ولذلك يجب أن تكون برامج إدارة النفايات من ضمن مسؤوليات الجامعة.
وتبذل جامعتنا جهوداً كبيرة لتحسين كفاءة الطاقة في مبانيها والتركيز بشكل أكبر على الطبيعة وموارد الطاقة من خلال استخدام أجهزة توفير الطاقة وسياسات الطاقة المتجددة وبرامج الحفاظ على الطاقة والمباني الخضراء والتكيف مع تغير المناخ وسياسات الحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
الماء جوهر الحياة على الأرض، وهو الرابط الحيوي الذي يغذي جميع البشر والمخلوقات. فهو أساسي للإنسان والحيوان والنبات، ويشكل حجر الأساس للتوازن البيئي. لذلك، هناك التزام باستخدام الماء بطريقة اقتصادية سليمة، وتجنب الإسراف.
ينص الدستور العراقي على أن "لكل فرد الحق في العيش في بيئة بيئية سليمة". وتسعى جامعة النهرين إلى الحد من جميع أنواع الانبعاثات والقضاء عليها، سواء كانت بيولوجية أو كيميائية.
يؤكد التشريع العراقي على ضرورة المساواة بين الرجل والمرأة. ويؤكد هذا المبدأ على أن المرأة تقف على قدم المساواة مع الرجل، وتبذل الجهد الفكري والبدني نفسه في سبيل تحقيق أهدافها المهنية. كما يؤكد الدستور العراقي على أن "العراقيين متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي".
لا تقتصر أضرار التدخين على المدخن نفسه، بل تمتد إلى من حوله، من زملاء وأفراد في المؤسسة نفسها، إذ يتعرضون لمخاطر التدخين السلبي. يؤثر هذا التأثير السلبي على صحة غير المدخنين، ويمس حقهم في الصحة الجسدية، مما يؤثر بدوره على إنتاجيتهم في العمل ووضعهم المالي، فضلًا عن التزامات الدولة الصحية تجاه المدخنين. لا يؤثر التدخين على صحة المدخنين فحسب، بل يؤثر أيضًا على أدائهم الوظيفي ودورهم كأفراد في المجتمع.